بدأت جوهرة "معوّض كيمبرلي ستار" رحلتها كحجر خام ملفت ضخم بوزن يفوق 160 قيراطاً. وقد تمّ اكتشافه في ترسّب طمي في نهر فال في جنوب أفريقيا في العام 2016. وتتشاطر الجوهرة هذا الأصل الجغرافي مع غيرها من الأحجار المعروفة التي تضمّ حجر "يوريكا" و"أوبنهايمر" و"ذا ستار أوف أفريكا". وعلى غرار الأحجار الكريمة الشهيرة الآتية من هذا المنجم، تتميّز جوهرة "كيمبرلي ستار" بأنها أكبر وأكثر تشبّعاً بالألوان من أي حجر تمّ العثور عليه في تلك المنطقة. وتتّسم جوهرة "معوّض كيمبرلي ستار" بشكل كمثرى فريد يذكّرنا بوجه الإنسان. واتّخذت الجوهرة شكلها من خلال عملية تقطيع وصقل بالغة الدقة للحصول على التوازن الأنسب بين أعلى وزن ممكن وأعلى انعكاس للألوان. وتمّ بلوغ الهدف المنشود عندما أصدر المعهد الأميركي لعلوم الأحجار الكريمة تقريراً يعتبر هذه الجوهرة أكبر حجر ألماس أصفر زاهٍ (FV) بشكل بريليانت كمثرى معدّل يدرسه على الإطلاق. فضلاً عن ذلك، بفضل المقاسات المثالية والعمل الدقيق الذي أجرى على هذ الجوهرة اكتسبت "معوّض كيمبرلي ستار" درجة الصقل والتماثل الممتازين. ومع وزن مذهل يبلغ 111.11 قيراط، حقّقت هذ الجوهرة رقماً قياسياً فريداً وراقياً. وبفضل الجمال الكلاسيكي لكن الفريد الذي تتّسم به "معوّض كيمبرلي ستار" لا شكّ في أن محبّي الجواهر سيبدون إعجابهم الشديد بهذه الألماسة وبالتلاعب الباهر في الألوان الذي تتّسم له لأجيال وأجيال.
الوزن: 111.11 قيراط
لشكل: بريليانت كمثرى معدّل